arab
منتديات العرب ترحب زائرا في حالتك هذه
اذا كنت عضو فاضغط على دخول
اذا كنت زائر فاضغط على تسجيل
arab
منتديات العرب ترحب زائرا في حالتك هذه
اذا كنت عضو فاضغط على دخول
اذا كنت زائر فاضغط على تسجيل
arab
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

arab


 
أحدث الصورالتسجيلدخولالرئيسية

 

 طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 301
تاريخ التسجيل : 20/12/2008

طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Empty
مُساهمةموضوع: طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه   طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه I_icon_minitimeالسبت 4 يوليو 2009 - 20:39

طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Iconطبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 1180806q981tjfrxnطبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 1180806q981tjfrxnطبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 1180806q981tjfrxnطبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 1180806q981tjfrxn

طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 57
طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه 58

طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Www.uaekeys.com72



طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه


طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Dfgdfgdf

{
آمَنَ الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ
كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ
بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقالُوا سَمِعْنا وَأَطَعْنا غُفْرانَكَ
رَبَّنا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ
وُسْعَها لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا رَبَّنا وَلا تَحْمِلْ عَلَيْنا
إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنا رَبَّنا وَلا
تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنا
وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ
(286)}
سورة البقرة

هذا
ختام السورة الكبيرة .. الكبيرة بحجمها التعبيري إذ هي أطول سور القرآن ،
والكبيرة بموضوعاتها التي تمثل قطاعا ضخما رحيبا من قواعد التصور الإيماني
، وصفة الجماعة المسلمة ، ومنهجها ، وتكاليفها ، وموقفها في الأرض ،
ودورها في الوجود وموقف أعدائها المناهضين لها ، وطبيعتهم ، وطبيعة
وسائلهم في حربها ووسيلتها هي في دفع غائلتهم عنها من جهة ، وتوقي مصيرهم
المنكود من جهة أخرى .. كما شرحت السورة طبيعة دور الإنسان في الأرض ،
وفطرته ، ومزالق خطاه ، ممثلة في تاريخ البشرية وقصصها الواقعي ..


هذا ختام السورة الكبيرة .. في آيتين اثنتين .. ولكنهما تمثلان بذاتهما تلخيصا وافيا لأعظم قطاعات السورة.
يصلح ختاما لها. ختاما متناسقا مع موضوعاتها وجوها وأهدافها.
لقد بدأت السورة بقوله تعالى : «الم.
ذلِكَ الْكِتابُ لا رَيْبَ فِيهِ ، هُدىً لِلْمُتَّقِينَ ، الَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَمِمَّا رَزَقْناهُمْ
يُنْفِقُونَ ، وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِما أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَما
أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ» ..

وورد في ثناياها إشارات إلى هذه الحقيقة ، وبخاصة حقيقة الإيمان بالرسل جميعا .. وها هي ذي تختم بقوله تعالى : «آمَنَ

يتصور المسلم رحمة ربه وعدله في التكاليف التي يفرضها اللّه عليه في
خلافته للأرض وفي ابتلائه في أثناء الخلافة وفي جزائه على عمله في نهاية
المطاف. ويطمئن إلى رحمة اللّه وعدله في هذا كله فلا يتبرم بتكاليفه ، ولا
يضيق بها صدرا ، ولا يستثقلها كذلك ، وهو يؤمن أن اللّه الذي فرضها عليه
أعلم بحقيقة طاقته ، ولو لم تكن في طاقته ما فرضها عليه. ومن شأن هذا
التصور - فضلا عما يسكبه في القلب من راحة وطمأنينة وأنس - أن يستجيش
عزيمة المؤمن للنهوض بتكاليفه ، وهو يحس أنها داخلة في طوقه ولو لم تكن
داخلة في طوقه ما كتبها اللّه عليه فإذا ضعف مرة أو تعب مرة أو ثقل العبء
عليه ، أدرك أنه الضعف لا فداحة العب ء! واستجاش عزيمته ونفض الضعف عن
نفسه وهمّ همة جديدة للوفاء ، ما دام داخلا في مقدوره! وهو إيحاء كريم
لاستنهاض الهمة كلما ضعفت على طول الطريق! فهي التربية كذلك لروح المؤمن
وهمته وإرادته فوق تزويد تصوره بحقيقة إرادة اللّه به في كل ما يكلفه.

ثم الشطر الثاني من هذا التصور :«لَها ما كَسَبَتْ وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ».فردية
التبعة ، فلا تنال نفس إلا ما كسبت ولا تحمل نفس إلا ما اكتسبت .. فردية
التبعة ، ورجعة كل إنسان إلى ربه بصحيفته الخاصة ، وما قيد فيها له أو
عليه. فلا يحيل على أحد ، ولا ينتظر عون أحد ..

ورجعة
الناس إلى ربهم فرادى من شأنها - حين يستيقنها القلب - أن تجعل كل فرد
وحدة إيجابية لا تنزل عن حق اللّه فيها لأحد من عباده إلا بالحق. وتقف كل
إنسان مدافعا عن حق اللّه فيه تجاه كل إغراء ، وكل طغيان ، وكل إضلال ،
وكل إفساد. فهو مسؤول عن نفسه هذه وعن حق اللّه فيها - وحق اللّه فيها هو
طاعته في كل ما أمر به وفي كل ما نهى عنه ، وعبوديتها له وحده شعورا
وسلوكا - فإذا فرط في هذا الحق لأحد من العبيد تحت الإغراء والإضلال ، أو
تحت القهر والطغيان - إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان - فما أحد من تلك
العبيد بدافع عنه يوم القيامة ولا شافع له وما أحد من تلك العبيد بحامل
عنه شيئا من وزره ولا ناصر له من اللّه واليوم الآخر .. ومن ثم يستأسد كل
إنسان في الدفع عن نفسه والدفاع عن حق اللّه فيها ، ما دام هو الذي سيلقى
جزاءه مفردا وحيدا! ولا خوف من هذه الفردية - في هذا المقام - فمن مقتضيات
الإيمان أن ينهض كل فرد في الجماعة بحق الجماعة عليه ، بوصفه طرفا من حق
اللّه في نفسه. فهو مأمور أن يتكافل مع الجماعة في ماله وكسبه ، وفي جهده
ونصحه ، وفي إحقاق الحق في المجتمع وإزهاق الباطل ، وفي تثبيت الخير والبر
وإزاحة الشر والنكر .. وكل أولئك يحسب له أو عليه في صحيفته يوم يلقى
اللّه فردا فيتلقى هنالك جزاءه! وكأنما سمع المؤمنون هذه الحقيقة وأدركوها
.. فها هو ذا ينطلق من قلوبهم دعاء خافق واجف ، يذكره النص القرآني بطريقة
القرآن التصويرية فكأنما نحن أمام مشهد الدعاء ، وصفوف المؤمنين قائمة
تردده في خشوع عقب إعلان حقيقة التكاليف وحقيقة الجزاء :

« رَبَّنا لا تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا أَوْ أَخْطَأْنا. رَبَّنا وَلا
تَحْمِلْ عَلَيْنا إِصْراً كَما حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِنا. رَبَّنا وَلا تُحَمِّلْنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ. وَاعْفُ
عَنَّا ، وَاغْفِرْ لَنا ، وَارْحَمْنا أَنْتَ مَوْلانا فَانْصُرْنا عَلَى
الْقَوْمِ الْكافِرِينَ» ..

وهو
دعاء يصور حال المؤمنين مع ربهم وإدراكهم لضعفهم وعجزهم ، وحاجتهم إلى
رحمته وعفوه ، وإلى مدده وعونه وإلصاق ظهورهم إلى ركنه ، والتجائهم إلى
كنفه ، وانتسابهم إليه وتجردهم من كل من عداه واستعدادهم للجهاد في سبيله
واستمدادهم النصر منه .. كل أولئك في نغمة وادعة واجفة تصور بإيقاعاتها
وجيب القلب ورفرفة الروح ..

«رَبَّنا
[البقرة: 285]، فَلَمَّا فَعَلُوا ذَلِكَ نَسَخَهَا اللهُ فَأَنْزَلَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: {
لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ،
وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا
أَوْ أَخْطَأْنَا }
[البقرة: 286] قَالَ: نَعَمْ { رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا } [البقرة: 286] قَالَ: نَعَمْ { رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ } [البقرة: 286] قَالَ: نَعَمْ { وَاعْفُ عَنَّا، وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ } [البقرة: 286] قَالَ: نَعَمْ
" رَوَاهُ مُسْلِمٌ(شعب الإيمان - (1 / 507) (322 ) وصحيح مسلم- المكنز - (344))




طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Fgfdgdf
طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه Sdfgsgsdf
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arab-fans.yoo7.com
 
طبيعة الإيمان في هذا الدين وخصائصه وجوانبه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» احدث البوم للشاب عزد الدين الشلفي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
arab  :: المنتدى :: ديننا واسلامياته-
انتقل الى: